الجمعة، 21 أكتوبر 2011

Toutes mes excuses pour Ghaddafi




Je n'arrive pas à supporter des images de maltraitance de prisonniers ou même de dictateurs sanguinaires et je pense que le défaut vient de moi puisque la majorité humaine se réjouissait.

Toutes mes excuses je ferai des efforts la prochaine fois....

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

بني وطني بلحية


            إن الصراع الداخلي و الابستمولوجي الثقافي و الاجتماعي  الذي يعيشه التونسي بدأ يطفو على السطح
لقد ظهرنا و سنظهر شعبا عياشا و فدلاكا وزبراتا  و لكن في نفس الوقت متدينا و محافظا و كله أخلاق حميدة و وووو
ولكن دقت ساعة الحقيقة و هي أو التعايش أو النزاع الأبدي و   الرجعي لأن
 لعبة الديمقراطية تعيش أيامها الأولى وبشرة الحريات في بداية الخطى تتعثر و تتململ لذا يجب ان نختار أم حرية أم لا و بربكم سيبو عليكم  حكاية لا للمقدسات و المفرقات لأنها أمور لا حدود لها و مهما اتفق المجتمع عليها وجدت أصوات متعصب تدفع الى الأمام
و بربي سيبو عليكم أيضا حكاية موش وقتو لان لا وقت للحرية
إن الغرب كسب معركة التقدم لأنه حارب سيطرة الكنيسة على المجتمع و هذا تاريخ لا ينكره أحد و أنا هنا لا أدعو إلى ذلك بل أدعو إلى اعتبار دين وسطي قوامه احترام الآخر و الغير لأن ما نشاهده من وهابية و سلفية ما هي إلا نوع من الجنون و التطرف القدسي الذي يستمد شرعيته من الصورة المخيفة التي يلقنونها أولا من عذاب الآخرة و ثانية من خلايقهم الموحشة و المؤسفة و المليئة باللون الأسود من لحي ونقاب و جلباب  وغيره
و الله والله لن تحكم فينا أقلية و لن يحكم فينا الخوف مرة أخرى
لي زميل في الشغل سلفي متفتح  لأنني سمعته يكذب عديد المرات في اليوم الواحد على أصحابه و زوجته خاصة عندما يهاتفونه فقلت له لمذا حالتك حليلة و لحيتك طويلة و قعدتك ذليلة فقال ساخرا أنت مسكين عذابك كبير و فكرك صغير و سنتقابل يوما ستندم شد الندم على ما تقول.
فهمت وقتها شدة عقيدته وشدة خوفه و استحال من وقتها الحوار معه رغم احترامي له لأننا لا نتخاطب نفس اللغة لأني لا أكذب أبدا 

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

بشار الكلب و اغتصابه للشعوب العربية


مع وفاة حافظ الأسد رُفع بشار وعمره 34 عاماً و10 أشهر إلى رتبة فريق بشكلٍ سريعِ متجاوزاً رتبتين عسكريتين، وذلك بموجب مرسوم تشريعي، وذلك ليتم تمكينه من قيادة الجيش،  مع تعديل فقرة من الدستور تختص بالعمر ليتم التمكن من انتخابه، ثم عينه الرئيس المؤقت عبد الحليم خدام قائداً للجيش والقوات المسلحة و في اليوم التالي.

      انتخب بعدها بشار الأسد رئيساً للجمهورية عبر ما وصف بأنه استفتاء شعبي واسع ومظاهرات مؤيدة حطمت وقتها عزائمي و عزائم كل العرب

أضن جازما في قرارة نفسي أن ما فعله بشار في حكومة جمهورية هو اغتصاب علني لإرادة الشعب و هو الحدث التاريخي الأتعس في حياة  الشعوب العربية  لأنه فتح المجال أمام الدكاترة  كبن علي ومبارك و عبد الله صالح ليتأكدوا أنهم رؤساء مدى الحياة و أيضا مدى الممات حيث أن التجربة السورية أكدت لهم  أن الشعوب غير قادرة على التصدي و المعارضة لكل أشكال التسلط ومهما فعلو فلن يتجرأ قطوس على الكلام.

هي نفس اللعبة القذرة التي أرادت بها ليلى الاستيلاء على الحكم.